لا حول ولا قوة إلا بالله ، الدول تعلم أبناءها بلغتهم الأم وتعتز بذالك ونحن ننشر اللغة الفرنسية في الثانوي التأهيلي بعد تمكنها من الشعب العلمية في الجامعات، متى سنتخلص من هذا الاستعمار الثقافي الفرنسي، على التلاميذ رفص هذا القرار المجحف في حق لغتهم واستقلالهم