مساهمة جامعة القاضي عياض في اكتشاف 7 كواكب مع وكالة NASA]تحميل [/url]
22 فبراير2017
كشفت جامعة القاضي عياض بمراكش إسهامها في اكتشاف علمي متميز مع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا NASA
وأوضحت الجامعة، أنه بعد أشهر قليلة على تنصيب تلسكوب «ترابيست الشمالي» بمنطقة أوكايمدن، تم اكتشاف "مجموعة من الكواكب الصالحة للحياة" وبدلك يكون مرصد اوكاميدن بجامعة القاضي عياض، شارك وكالة ناسا NASA الفضائية في اكتشاف 7 كواكب شبيهة بالأرض، التي تبعد عنها بـ 40 سنة ضوئية، ثلاثة منها تدور حول نجمها الأم بمسافة مناسبة لوجود مياه على سطحها، والتي كانت قد أعلنت اكتشافها يوم الاربعاء 22 فبراير2017.
حسب ما صرح به زهير بنخلدون رئيس قسم دراسات الفلك في جامعة القاضي عياض في مراكش، والمشرف على مرصد أوكايمدن الفلكي، وفقا لحوار مع الجريدة المغربية telquel ، المرصد تم تأسيسه مند ثلاثين عاما بـمشاركة 22 باحث، ويضيف "عندما ولجت المغرب بمعية بعض أصدقائي، أسسنا بالرباط مركز البحوث التقنية الوطنية العلمية وقاتلنا من أجل تطوير المرصد، وما زاد حماسنا هو توفر المغرب على مجموعة من المواقع المناسبة للرصد الفلكي."
وأفاد بنخلدون ، أن هذا الاكتشاف تاريخي لأن البشرية لم تتمكن لحد اليوم من اكتشاف نظام من سبعة كواكب له نفس خصائص الأرض، مشيرا إلى أن أهميته تكمن في ناحيتين، إحداهما علمية، والأخرى فلسفية، وفق تعبيرهتحميل
يشار أن جامعة القاضي عياض رحبت بالمرصد وقدمت له دعمها الامشروط، مشيرا إلى أن المركز يحتوي يحتوي حاليا على أربع شركاء أجانب، ونشر مجموعة من المقالات المهمة، كما أنه يصنف من بين أحسن عشر مراكز عالمياتحميل
كما أضاف زهير بنخلدون : "أما من الناحية العلمية فقيمة الاكتشاف تكمن في حقيقة تطور الوسائل العديدة التي أدت لاكتشاف "عالم جديد"، مشيرا إلى أن الأبحاث لن تتوقف عند هذا الحد، وأن الطريق أمام العلماء لا يزال طويلاً، وأن دور مرصد أوكايمدن في المغرب سيستمر في تزويد الدراسة بالمعلومات، مع مراصد أخرى في تشيلي وهاواي وجزر الكناري وجنوب إفريقيا.
22 فبراير2017
وأوضحت الجامعة، أنه بعد أشهر قليلة على تنصيب تلسكوب «ترابيست الشمالي» بمنطقة أوكايمدن، تم اكتشاف "مجموعة من الكواكب الصالحة للحياة" وبدلك يكون مرصد اوكاميدن بجامعة القاضي عياض، شارك وكالة ناسا NASA الفضائية في اكتشاف 7 كواكب شبيهة بالأرض، التي تبعد عنها بـ 40 سنة ضوئية، ثلاثة منها تدور حول نجمها الأم بمسافة مناسبة لوجود مياه على سطحها، والتي كانت قد أعلنت اكتشافها يوم الاربعاء 22 فبراير2017.
حسب ما صرح به زهير بنخلدون رئيس قسم دراسات الفلك في جامعة القاضي عياض في مراكش، والمشرف على مرصد أوكايمدن الفلكي، وفقا لحوار مع الجريدة المغربية telquel ، المرصد تم تأسيسه مند ثلاثين عاما بـمشاركة 22 باحث، ويضيف "عندما ولجت المغرب بمعية بعض أصدقائي، أسسنا بالرباط مركز البحوث التقنية الوطنية العلمية وقاتلنا من أجل تطوير المرصد، وما زاد حماسنا هو توفر المغرب على مجموعة من المواقع المناسبة للرصد الفلكي."
وأفاد بنخلدون ، أن هذا الاكتشاف تاريخي لأن البشرية لم تتمكن لحد اليوم من اكتشاف نظام من سبعة كواكب له نفس خصائص الأرض، مشيرا إلى أن أهميته تكمن في ناحيتين، إحداهما علمية، والأخرى فلسفية، وفق تعبيرهتحميل
يشار أن جامعة القاضي عياض رحبت بالمرصد وقدمت له دعمها الامشروط، مشيرا إلى أن المركز يحتوي يحتوي حاليا على أربع شركاء أجانب، ونشر مجموعة من المقالات المهمة، كما أنه يصنف من بين أحسن عشر مراكز عالمياتحميل
كما أضاف زهير بنخلدون : "أما من الناحية العلمية فقيمة الاكتشاف تكمن في حقيقة تطور الوسائل العديدة التي أدت لاكتشاف "عالم جديد"، مشيرا إلى أن الأبحاث لن تتوقف عند هذا الحد، وأن الطريق أمام العلماء لا يزال طويلاً، وأن دور مرصد أوكايمدن في المغرب سيستمر في تزويد الدراسة بالمعلومات، مع مراصد أخرى في تشيلي وهاواي وجزر الكناري وجنوب إفريقيا.