السلام عليكم
لنتعلم كيف نتعلم....موضوع كبير ومتشعب، لكن في منتديات توجيه نت، سوف نركز على مايلي:
نقترح علكم ملاحظة الصورة أسفله أكثر من دقيقة، والتدقيق في مكوناتها بعناية
لآحظوا جيدا الصورة، ثم التعليق عليها من طرفكم :
(الصورة مأخودة من كتاب للراحل الدكتور عبد الرحيم الهاروشي رحمة الله عليه)
لنتعلم كيف نتعلم....موضوع كبير ومتشعب، لكن في منتديات توجيه نت، سوف نركز على مايلي:
نقترح علكم ملاحظة الصورة أسفله أكثر من دقيقة، والتدقيق في مكوناتها بعناية
لآحظوا جيدا الصورة، ثم التعليق عليها من طرفكم :
(الصورة مأخودة من كتاب للراحل الدكتور عبد الرحيم الهاروشي رحمة الله عليه)
تعليق منتديات توجيه نت: الصور معبرة عن وضعية التعلم : وهي تدخل في اطار تحديد اساليب: لنتعلم كيف نتعلم
قد تكون الصورة مجازية، لكن فعلا تواجد ادمغتنا (عقولنا) في عمل او فعل معين امر حاسم جدا من اجل استعابنا للامور، والا حتى ولو استحضرنا باقي الحواس (البصر ، السمع....) واستحضارنا الجسد والظروف والمحيط المناسب (رغم أهمية دلك في عملية التعلم)، لن نفهم ولن نستوعب دلك العمل او دلك الفعل في غياب الية الاستعاب والفهم (الدماغ)
الامر ينطبق تماما، على البعض منا حينما نظل ننظر في كتاب او نسمع شرح استاذ ، ونبقى حائرين لمادا لم نستوعب ولم نفهم؟؟؟؟.....لنكتشف الحقيقة: .....أدمغتنا لم تكن حاضرة معنا، رغم حضور اجسادنا.
من الطرق التي تجعلنا نطور حافزيتنا للدراسة:
- التفكير في المستقبل .... التفكير بان الايام تمر ولابد من ضمان اليات نستطيع بواسطتها مواجهة دلك المستقبل
التفكير بأن الاب او الام لايدومان ....بل لابد من يوم سوف تتحملون فيه المسؤولية وتكوين اسرة
- لابد من التفكير في ايجاد حلول لأسباب قلة التركيز: هل مثلا صعوبة الدراسة، الادمان على الانترنيت......
نحن واعون ان الامر ليس بالسهل، لأن الانسان بطبعه يقاوم التغيير، لككننا ايضا مقتنعون ان لكل ا نسان طاقة امكانيات من أجل ايجاد الحلول بنفسه بعد التعرف عليها والوقوف على طبيعتها، ; بالارادة والاصرار والصبر ثم الصبر والنضج نستطيع تحقيق كل ما كان يبدو مستحيلا بالنسبة لنا
- في الاخير علينا الجد والمثابرة والعمل بالاسباب ....أما النتيجة والمستقبل فعلمها عند الله حسب الاقدار
قد تكون الصورة مجازية، لكن فعلا تواجد ادمغتنا (عقولنا) في عمل او فعل معين امر حاسم جدا من اجل استعابنا للامور، والا حتى ولو استحضرنا باقي الحواس (البصر ، السمع....) واستحضارنا الجسد والظروف والمحيط المناسب (رغم أهمية دلك في عملية التعلم)، لن نفهم ولن نستوعب دلك العمل او دلك الفعل في غياب الية الاستعاب والفهم (الدماغ)
الامر ينطبق تماما، على البعض منا حينما نظل ننظر في كتاب او نسمع شرح استاذ ، ونبقى حائرين لمادا لم نستوعب ولم نفهم؟؟؟؟.....لنكتشف الحقيقة: .....أدمغتنا لم تكن حاضرة معنا، رغم حضور اجسادنا.
من الطرق التي تجعلنا نطور حافزيتنا للدراسة:
- التفكير في المستقبل .... التفكير بان الايام تمر ولابد من ضمان اليات نستطيع بواسطتها مواجهة دلك المستقبل
التفكير بأن الاب او الام لايدومان ....بل لابد من يوم سوف تتحملون فيه المسؤولية وتكوين اسرة
- لابد من التفكير في ايجاد حلول لأسباب قلة التركيز: هل مثلا صعوبة الدراسة، الادمان على الانترنيت......
نحن واعون ان الامر ليس بالسهل، لأن الانسان بطبعه يقاوم التغيير، لككننا ايضا مقتنعون ان لكل ا نسان طاقة امكانيات من أجل ايجاد الحلول بنفسه بعد التعرف عليها والوقوف على طبيعتها، ; بالارادة والاصرار والصبر ثم الصبر والنضج نستطيع تحقيق كل ما كان يبدو مستحيلا بالنسبة لنا
- في الاخير علينا الجد والمثابرة والعمل بالاسباب ....أما النتيجة والمستقبل فعلمها عند الله حسب الاقدار
مع كامل التحية - منتديات توجيه نتapprendre à apprendre
