حملة أستاذي العزيز على الفايسبوك "أستاذي راك عزيز علي" facebook
عرفت مواقع التواصل الاجتماعي في الشهرين الأخيرين صدور مجموعة من الصور ومقاطع مسجلة بهواتف التلاميذ من داخل حجرات المؤسسات التعليمية ، تشير لتحول بعض حجرات الأقسام لـ حلقة للتهريج والسخرية من رجل التعليم ، كما تشير مقاطع أخرى لتفشي ظاهرة العنف والعنف المتبادل والشغب المفتعل لعرقلة السير الطبيعي للدراسة.
ودعا مؤسسوا صفحة "أستاذي راك عزيز علي" على الفاسيبوك ، التلاميذ والتلميذات عبر نداء إلى رفع شعار "أستاذي راك عزيز علي" داخل أسوار المؤسسات وفي الفصول الدراسية للتعبير " عن الحب المطلق ورد الاعتبار لمن هم أساس بناءالمجتمع وصمام امانه والضامن للرقي الأخلاقي والتقدم الحضاري" وذلك في الفترة ما بين 16 و 21 مارس 2015.
---------
يشار أن وزارة التربية الوطنية، قامت مؤخرا بإرساء المرصد الوطني لمناهضة العنف بالوسط المدرسي الذي يهدف إلى رصد وتتبع حالات العنف، بتعاون ومساهمة جميع الأطراف المتدخلة من قطاعات حكومية ومؤسسات وطنية ومجتمع مدني.
المرصد يهدف لتقوية القدرات المؤسساتية للمدارس وكذا للمتدخلين في المؤسسات التعليمية، كما تروم الوقاية من العنف داخل وفي محيط المؤسسات التعليمية، ونشر ثقافة السلم واحترام حقوق الطفل، بالإضافة إلى رصد وتتبع حالات العنف بالوسط المدرسي عبر استعمال نظام للمعلومات والمتابعة والتقييم في هذا المجال.
عرفت مواقع التواصل الاجتماعي في الشهرين الأخيرين صدور مجموعة من الصور ومقاطع مسجلة بهواتف التلاميذ من داخل حجرات المؤسسات التعليمية ، تشير لتحول بعض حجرات الأقسام لـ حلقة للتهريج والسخرية من رجل التعليم ، كما تشير مقاطع أخرى لتفشي ظاهرة العنف والعنف المتبادل والشغب المفتعل لعرقلة السير الطبيعي للدراسة.
ودعا مؤسسوا صفحة "أستاذي راك عزيز علي" على الفاسيبوك ، التلاميذ والتلميذات عبر نداء إلى رفع شعار "أستاذي راك عزيز علي" داخل أسوار المؤسسات وفي الفصول الدراسية للتعبير " عن الحب المطلق ورد الاعتبار لمن هم أساس بناءالمجتمع وصمام امانه والضامن للرقي الأخلاقي والتقدم الحضاري" وذلك في الفترة ما بين 16 و 21 مارس 2015.
---------
يشار أن وزارة التربية الوطنية، قامت مؤخرا بإرساء المرصد الوطني لمناهضة العنف بالوسط المدرسي الذي يهدف إلى رصد وتتبع حالات العنف، بتعاون ومساهمة جميع الأطراف المتدخلة من قطاعات حكومية ومؤسسات وطنية ومجتمع مدني.
المرصد يهدف لتقوية القدرات المؤسساتية للمدارس وكذا للمتدخلين في المؤسسات التعليمية، كما تروم الوقاية من العنف داخل وفي محيط المؤسسات التعليمية، ونشر ثقافة السلم واحترام حقوق الطفل، بالإضافة إلى رصد وتتبع حالات العنف بالوسط المدرسي عبر استعمال نظام للمعلومات والمتابعة والتقييم في هذا المجال.