الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة
تجربة التعليم الأصيل في صيغته الجديدة 2016
شكلت تجربة التعليم الأصيل في صيغته الجديدة بجهة سوس ماسة محور اجتماع عقد مؤخرا بمقر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة ، وذلك من أجل استشراف آفاق وإمكانيات النهوض بهذا التعليم وتطويره.
وخلال هذا الاجتماع ، الذي ترأسه مدير الأكاديمية المهدي الرحيوي، انكب نقاش اللجنة الجهوية للتعليم الأصيل على تدارس عدد من القضايا المتصلة ببرنامج العمل السنوي ، وما يوازي ذلك من إجراءات إدارية وتنظيمية ولوجيستيكية.
وأفاد بلاغ للأكاديمية أن الاجتماع قارب استكمال الهيكلة المؤسساتية للتعليم الأصيل الجديد على مستوى المديريات الإقليمية الست لوزارة التربية الوطنية في جهة سوس ماسة ، وذلك بغاية التنزيل الأفضل لبرنامج العمل، وكذا توسيع قاعدة هذا النمط من التعليم.
وحسب المصدر ذاته، فقد تم التأكيد على مواصلة مبادرات التعبئة والتواصل عبر تنظيم لقاءات جهوية وإقليمية حول التعليم الأصيل وأهميته باعتباره أحد دعامات المنظومة التربوية الوطنية، فضلا عن تعزيز ودعم التجارب التربوية للتعليم الأصيل الجديد بتنظيم زيارات للمؤسسات المحتضنة له ، ومصاحبة مديريها وأطقمها التربوية والإدارية لتقاسم التجارب والمبادرات.
وتراهن اللجنة الجهوية للتعليم الأصيل في برنامج عملها على توسيع العرض التربوي للتعليم الأصيل الجديد ، ومواصلة التأطير البيداغوجي ، ودعم كفايات الأطر التربوية والإدارية العاملة في المؤسسات المحتضنة لهذا النمط من التعليم في صيغته الجديدة. (عن ج التجديد)
تجربة التعليم الأصيل في صيغته الجديدة 2016
وخلال هذا الاجتماع ، الذي ترأسه مدير الأكاديمية المهدي الرحيوي، انكب نقاش اللجنة الجهوية للتعليم الأصيل على تدارس عدد من القضايا المتصلة ببرنامج العمل السنوي ، وما يوازي ذلك من إجراءات إدارية وتنظيمية ولوجيستيكية.
وأفاد بلاغ للأكاديمية أن الاجتماع قارب استكمال الهيكلة المؤسساتية للتعليم الأصيل الجديد على مستوى المديريات الإقليمية الست لوزارة التربية الوطنية في جهة سوس ماسة ، وذلك بغاية التنزيل الأفضل لبرنامج العمل، وكذا توسيع قاعدة هذا النمط من التعليم.
وحسب المصدر ذاته، فقد تم التأكيد على مواصلة مبادرات التعبئة والتواصل عبر تنظيم لقاءات جهوية وإقليمية حول التعليم الأصيل وأهميته باعتباره أحد دعامات المنظومة التربوية الوطنية، فضلا عن تعزيز ودعم التجارب التربوية للتعليم الأصيل الجديد بتنظيم زيارات للمؤسسات المحتضنة له ، ومصاحبة مديريها وأطقمها التربوية والإدارية لتقاسم التجارب والمبادرات.
وتراهن اللجنة الجهوية للتعليم الأصيل في برنامج عملها على توسيع العرض التربوي للتعليم الأصيل الجديد ، ومواصلة التأطير البيداغوجي ، ودعم كفايات الأطر التربوية والإدارية العاملة في المؤسسات المحتضنة لهذا النمط من التعليم في صيغته الجديدة. (عن ج التجديد)