العدة البيداغوجية الخاصة بالأقسام المشتركة في إطار مشروع دعم التجديد التربوي لتعزيز الإنصاف في التعلمات
ترأس وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السيد رشيد بن المختار، اليوم 22 دجنبر 2016 بالرباط، بحضور ممثلة منظمة اليونسيف بالمغرب وعميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، حفل تقديم العدة البيداغوجية الخاصة بالأقسام المشتركة في إطار مشروع دعم التجديد التربوي لتعزيز الإنصاف في التعلمات في تناغم مع مبادئ الرؤية الاستراتيجية لإصلاح المدرسة المغربية 2015-2030 والقائمة على الإنصاف وتكافؤ الفرص والجودة والارتقاء بالفرد والمجتمع.
يندرج هذا المشروع ضمن برنامج العمل المشترك بين الوزارة ومنظمة اليونسيف في الفترة الممتدة ما بين (2016-2012)، وذلك بهدف تحقيق الإنصاف بين متعلمات ومتعلمي الأقسام المشتركة بالأوساط القروية وشبه الحضرية والمناطق ذات الخصاص وتحسين جودة التحصيل الدراسي، من خلال العمل على تأطير وإنتاج عدة بيداغوجية خاصة بهذه الأقسام ودعم التكوين الأساس والمستمر للأستاذات والأساتذة وتعزيز التجديد التربوي في هذا المجال.
وشكل هذا الحفل مناسبة للوقوف على حصيلة المشروع والمتمثلة في إعداد عدة بيداغوجية خاصة بالأقسام المشتركة وتقاسمها مع الفاعلين التربويين بالأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، وعرض برنامج عمل الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين لجهات مراكش آسفي وسوس ماسة والشرق ودرعة تافيلالت الخاص بتوسيع العمل بهذه العدة البيداغوجية. كما كان فرصة سانحة لتثمين جهود الفرق المركزية والجهوية والإقليمية المتدخلة في المشروع من خلال توزيع الشواهد التقديرية. ليتوج هذا الحفل بالتوقيع على برنامج عمل جديد بين الوزارة واليونسيف برسم السنتين الدراسيتين 2016-2017 و 2017-2018.
يندرج هذا المشروع ضمن برنامج العمل المشترك بين الوزارة ومنظمة اليونسيف في الفترة الممتدة ما بين (2016-2012)، وذلك بهدف تحقيق الإنصاف بين متعلمات ومتعلمي الأقسام المشتركة بالأوساط القروية وشبه الحضرية والمناطق ذات الخصاص وتحسين جودة التحصيل الدراسي، من خلال العمل على تأطير وإنتاج عدة بيداغوجية خاصة بهذه الأقسام ودعم التكوين الأساس والمستمر للأستاذات والأساتذة وتعزيز التجديد التربوي في هذا المجال.
وشكل هذا الحفل مناسبة للوقوف على حصيلة المشروع والمتمثلة في إعداد عدة بيداغوجية خاصة بالأقسام المشتركة وتقاسمها مع الفاعلين التربويين بالأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، وعرض برنامج عمل الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين لجهات مراكش آسفي وسوس ماسة والشرق ودرعة تافيلالت الخاص بتوسيع العمل بهذه العدة البيداغوجية. كما كان فرصة سانحة لتثمين جهود الفرق المركزية والجهوية والإقليمية المتدخلة في المشروع من خلال توزيع الشواهد التقديرية. ليتوج هذا الحفل بالتوقيع على برنامج عمل جديد بين الوزارة واليونسيف برسم السنتين الدراسيتين 2016-2017 و 2017-2018.