السلام عليكم
من الناحية التربوية والبيداغوجية والقاون الداخلي للمؤسسات الدراسة الجامعية تتطلب الاعداد والدراسة المستمرة واحيانا الحضور في حصص مثل الأشغال التطبيقية .... كما انه يصعب التوفيق بين دراسة تخصصين في نفس الوقت ،لأن الهذف هو التميز والفوق وليس الحصول على شواهد واجازات
من جهو ثانية : الأمور ربما كانت ممكنة في السنوات السابقة وفعلا كان هناك طلبة يفعلومن مأشرتم اليه
الان هناك نظام معلوماتي بكل جامعة يمنح رقم خاص بكل طالب apogée في الغالب له ارتباط بينه وبين رقم بطاقة التعريف الوطنية و رقم مسار.
خلاصة القول: في نفس الجامعة الأمور من الناحية العملية صعبة و الان اصبح رقم مسار حتى في الباك الحر لايتغير وبالتالي الأمور سوف تكتشف.