إيجابيات التكوين المهني و الجامعة ؟
- بادئ الموضوع مصطفى88
- تاريخ البدء
السلام عليكم
الأمور لايمكن مقارنتها ببساطة لأن هناك متغييرات كثيرة مرتبطة بنوع الشعب المتبعة ، بأهدافكم المستقبلية ، وبالمهنة التي تودون الوصول اليها ......
الأمور لايمكن مقارنتها ببساطة لأن هناك متغييرات كثيرة مرتبطة بنوع الشعب المتبعة ، بأهدافكم المستقبلية ، وبالمهنة التي تودون الوصول اليها ......
الأمر يعود لكم حسب وضعيتكم الاجتماعية والدراسية ولمؤهلاتكم و ما تتقنون .
- التكوين المهني بمستوياته التقني والتقني متخصص، يمنح ديبلوم يخول الادماج في سوق الشغل، شريطة اختيار الشعبة الاكثر طلبا في سوق الشغل ، و هنا ننصح ان ينعكس التكوين على صاحبه من حيث المؤهلات والكفاءة التي تتطلب مجهودا ذاتيا من أجل صقل التكوين وليس الاعتماد فقط على المكوننين في مركز التكوين المهني ، لأنه لألأسف هناك متخرجين من التكوين المهني يملكون فقط الشواهد بدون كفاءة .
التكوين المهني بشكل عام يندرج في التكوينات القصيرة المدى (سنتين) تخول ديبلوم، نبحث من خلاله عن فرص من أجل الادماج في المؤسسات والشركات وفي بعض الاحيان مؤسسات تابعة للدولة، كأطر تقنية متوسطة؛ وبالتالي احتمال متابعة الدراسة يبقى جد محدود ماعدا في بعض الاجازات المهنية المرتبطة بالتخصص أو ببعض التكوينات المستمرة المؤدى عليها.
- الكليات هي دراسات طويلة المدى ، وهي بشكل عام تتطلب التضحية والصبر ومنهجية من أجل نيل الشواهد العليا ( الاجازة- الماستر-....)، وبالتالي فرص من أجل الادماج كأطر متوسطة أو عليا، في بعض الاحيان تابعة للدولة، لكن شريطة الحصول عاى ميزات طيلة سنوات الدراسة الجامعية ولكن في الغالب تكون بعيدة عن الأسر ، وتفرض التكيف مع الوضع الجديد الدي ينتقل من خلاله الفرد من تلميذ إلى طالب، التغيير الدي يتطلب تغييرا في العقلية والاستقلالية عن الاسرة وتحمل المسؤلية.
- الحكم في الاخير، يعود للمؤهلات والاستعدادات، هناك من هو قادر على الصبر والتحدي، ( جميع ألمور تتطلب مجهودا سواء اختيار التكوين المهني او الكليات) ، و هناك من تختلط عليه الامور ولا يستطيع
- التكوين المهني بمستوياته التقني والتقني متخصص، يمنح ديبلوم يخول الادماج في سوق الشغل، شريطة اختيار الشعبة الاكثر طلبا في سوق الشغل ، و هنا ننصح ان ينعكس التكوين على صاحبه من حيث المؤهلات والكفاءة التي تتطلب مجهودا ذاتيا من أجل صقل التكوين وليس الاعتماد فقط على المكوننين في مركز التكوين المهني ، لأنه لألأسف هناك متخرجين من التكوين المهني يملكون فقط الشواهد بدون كفاءة .
التكوين المهني بشكل عام يندرج في التكوينات القصيرة المدى (سنتين) تخول ديبلوم، نبحث من خلاله عن فرص من أجل الادماج في المؤسسات والشركات وفي بعض الاحيان مؤسسات تابعة للدولة، كأطر تقنية متوسطة؛ وبالتالي احتمال متابعة الدراسة يبقى جد محدود ماعدا في بعض الاجازات المهنية المرتبطة بالتخصص أو ببعض التكوينات المستمرة المؤدى عليها.
- الكليات هي دراسات طويلة المدى ، وهي بشكل عام تتطلب التضحية والصبر ومنهجية من أجل نيل الشواهد العليا ( الاجازة- الماستر-....)، وبالتالي فرص من أجل الادماج كأطر متوسطة أو عليا، في بعض الاحيان تابعة للدولة، لكن شريطة الحصول عاى ميزات طيلة سنوات الدراسة الجامعية ولكن في الغالب تكون بعيدة عن الأسر ، وتفرض التكيف مع الوضع الجديد الدي ينتقل من خلاله الفرد من تلميذ إلى طالب، التغيير الدي يتطلب تغييرا في العقلية والاستقلالية عن الاسرة وتحمل المسؤلية.
- الحكم في الاخير، يعود للمؤهلات والاستعدادات، هناك من هو قادر على الصبر والتحدي، ( جميع ألمور تتطلب مجهودا سواء اختيار التكوين المهني او الكليات) ، و هناك من تختلط عليه الامور ولا يستطيع